لمسة حنان من ريش جناحها..!!
..... للشاعر عبده الزراع
يا دهشة العصافير فى دخلة المغرب لما بيزحف ليل جديد..
تتكحل عنيها بالنعاس وتخاصم الزقزقة
تنام وتتعشي سكات وهدوء
يوحشها شوق الرفرفه..
فينقرز الضوء اللى طالل م الشبابيك فى دغشة الفجر البرىء..
ويتسحب نسيمه الطازة يخض جفنها المقفول
فتواربه ينعشها الأدان فتقوم بسرعة تتوضي بالأحلام
يسجد وريدها خشوع لرب العالمين وتتوب
عن أى طيش مع بنت الجيران م الطير
او لمسة حنان من ريش جناحها اللى اتفرد ع الغير
ودقة القلب الحرون..
أو بوسه سرقه فى عش برانى بعيد عن عين كل الصغار الحيرانين
أو عيون البصاصين ع العشق لما بيزغزغ قلوب المشتاقين
تفرد حناحاتها الرقيقه ف الهوا تملأ الحياة طيران وغنا
مع طلة أول شعاع هربان من شمس النهار الجاى بالحنين
فتروح خماصا وهى بتوحد ربها وتعود بطانا فى الاصيل
تطعم ولادها من رحيق الحب شهد الرضا.. وتسلم بالمناقير الفتات والحب
فيفيض موسيقا ونغم.. وتعزف الدنيا لحن وصخب وضجيج..
تتعب العصافير من كتر المشاوير واللف والدوران على رزقها.. فتحضن بعضها وتتنفس نعيم وراحة قلب م المعاناه..
تدهشها دخلت مغربية بدغششتها فتسلم الروح وتدخل فى النعاس.. وهى بتحلم بميلاد جديد يدق ضلفة عشها.. فتقوم تسبح ربها وتجرى ع الرزق بالمشاوير.
تتكحل عنيها بالنعاس وتخاصم الزقزقة
تنام وتتعشي سكات وهدوء
يوحشها شوق الرفرفه..
فينقرز الضوء اللى طالل م الشبابيك فى دغشة الفجر البرىء..
ويتسحب نسيمه الطازة يخض جفنها المقفول
فتواربه ينعشها الأدان فتقوم بسرعة تتوضي بالأحلام
يسجد وريدها خشوع لرب العالمين وتتوب
عن أى طيش مع بنت الجيران م الطير
او لمسة حنان من ريش جناحها اللى اتفرد ع الغير
ودقة القلب الحرون..
أو بوسه سرقه فى عش برانى بعيد عن عين كل الصغار الحيرانين
أو عيون البصاصين ع العشق لما بيزغزغ قلوب المشتاقين
تفرد حناحاتها الرقيقه ف الهوا تملأ الحياة طيران وغنا
مع طلة أول شعاع هربان من شمس النهار الجاى بالحنين
فتروح خماصا وهى بتوحد ربها وتعود بطانا فى الاصيل
تطعم ولادها من رحيق الحب شهد الرضا.. وتسلم بالمناقير الفتات والحب
فيفيض موسيقا ونغم.. وتعزف الدنيا لحن وصخب وضجيج..
تتعب العصافير من كتر المشاوير واللف والدوران على رزقها.. فتحضن بعضها وتتنفس نعيم وراحة قلب م المعاناه..
تدهشها دخلت مغربية بدغششتها فتسلم الروح وتدخل فى النعاس.. وهى بتحلم بميلاد جديد يدق ضلفة عشها.. فتقوم تسبح ربها وتجرى ع الرزق بالمشاوير.
***********************
***********************