اقرأ ايضاً

ويرقص صهيون فرحًا

فنون - أغسطس 18 2023

شكرًا جزيلاً

فنون - أغسطس 04 2023

هل بدات فرنسا تخسر مجالها الحيوي و حقوقها التاريخية في افريقيا

فنون - أغسطس 04 2023
جاري تحميل ... فنون

إعلان الرئيسية

جديد فنون

مع البحر .🏖️

فنونأغسطس 18, 2023

مقهى الرصيف....🦜🤗.

فنونأغسطس 18, 2023

إعلان في أعلي التدوينة

جديد موقع علَّم نفسك

جديد علَّم نفسك ما ه
هاجروني وعلى الجرحِ مشيتُ
يا فؤادي لا تسلْ كيف ارتضيتُ
هذه الدنيا قلاعٌ من عذابٍ
وسيولٌ من دموعي فاكتفيتُ
كانت الأيامُ تأتي كابتسامٍ
كرِفاقي تُرْضِني إذ ما بكيتُ
هاجروني ورموني لِفراقٍ
وأنا يا قلبُ عمري ما رميتُ
كانت الأغصانُ تهفو كالصبايا
ونجومُ الليلِ تُبدي ما طويتُ
كانت الأوقاتُ تمضي كسحابٍ
كلما فاض بغيثٍ إرتويت
كنتُ في عشقي وحيداً لستُ أدري
بانكسارٍ في غدٍ فيه انتهيتُ
أبصرُ الأصحابَ ذكرى في خيالي
وسراباً خادعاً منه لقيتُ
عشتُ طفلاً في ظنوني في شجوني
يا شباباً قد تولَّى ومضيتُ
هذه الدنيا تُعادي كُلَّ صبٍّ
صادقٍ مثلي وحسبي ما عديتُ
محمد محمد علي جنيدي

***********************


***********************

الوسوم:

أكتب تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

اتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *