يعرفه عن نفسه
و على حين غرة
بلعنة
ولي صالح
أو
تعويذة ساحر لعين
أصبح قاطنوها مسعورين
وكلابهم خرساء
تركض
نحو غريب
تجحظ عيونها
ولا نباح يغادر شدقيها
وبمرور الوقت
باتت كلابها تنام
وحلم النباح يداعب جفونها
وليس
العظام
كالأيام
الخوالي
المغرب
***********************
***********************
أكتب تعليق