أتلف
وميض خلايا فكره
و وشوش كل تفاصيل ذكرياته
كصوت مذياع صدئت أزراره
لا مواساة
لواقعة مصابه
لا عزاء
لفاجعة رزيته
عاد نسيا
منسيا
لا أحدا تروق
له صحبته
عبثا حاول
ترفيه نفسه
بقص محكيات مغامراته
لا أذان
صاغية لقصصه
***********************
***********************
أكتب تعليق