وصعدت قمم الجبال
مثل موكب من الضباب ،،
عرفت الغزلان في الأحراش
وتتبعت أصوات الحجل والزرياب
في غابات الكستناء العالية .
وقعت في الغرام
مرة واحدة لكنها كانت قوية جدا
وكافية كي لا أقع مجدداً
على أية حال ،،
هذا أنا الآن
مع هذا ، فأنا لست الرجل
الذي يحدثك الآن عن نفسه !
أنا ذلك الولد الذي
مازال يلعب بعيدا جدا عن البيت
الولد الذي لا يعود
حتى لو حل المساء .
أنا الولد الذي لا يعود .
***********************
***********************
أكتب تعليق