أيمن معروف
ما فاتَني الضُّوءُ،
ما فاتَني الضُّوءُ،
لكنْ رَجَّ باصرتي في
أوّلِ
الضّوءِ ضُوء غير،
مُنعقِدِ.
وكانَ،
مثلَ جِماعِ النّورِ.
ضحكتُهُ منَ الملائكِ
لم
تُولَد ولمْ،
تَلِدِ.
تَعمى،
عيوني إذا كذّبتُ
خافقةً أو قلتُ غيرَ
الّذي
ما بي، قَطَعتُ
يدي.
لو،
كانَ وهماً،
لَما سافرتُ منْ بلدٍ
حتّى
وصلتُ إلى ما هاءَ،
في بلدِ.
لكنّهُ النّورُ،،
أسرى في مباهجِهِ
واحتلَّني
في خلايا الرّوحِ،
والجسَدِ.
***********************
***********************