اعتراف أنثى عنيدة
شهرة بوذيبة
تشتهي
سفني
لما عثت رياح الوحشة فينا..
تفاصيلي التي أهملتها
لازالت تقتلني ثم تحييني
كان يمكننا تجاوز
تلك التراكمات
والأخذ بالأسباب
ما
بيننا لم يكن فقط
كلمات
وسطورا !!
بل أشياء تشبه الترميم
وعناقا
لا يهدأ ..
انفاسك المتآمرة
على إغوائي..
حملتني تعرق الأماكن
وأنا أموت حياء
وما بين تمنع أنثى عنيدة
وإدعاءها القبول..
يسقط الكبرياء
فكيف اقنع النهار أنني
اصوم لأجلك..
ماذا لو تسربت من بين
أناملك ذات نظرة؟؟
لا أريد أن أفكر في ذلك أصلا؟؟
وددت مرارا أن أسكبني فيك
فكفي أيتها الوسادة المفجوعة عن النحيب..
لن يخذلني هذه المرة
بالرحيل..
على توقيت المشاعر..
هو لا
يتكرر..
لا يعنيه قانون النسيان..
لقد نجوت من بحرك عبثا
لكنني لازلت كما أنا ...
أغرق في محيط عينيك..
شهرة بوذيبة.
***********************
***********************