جاري تحميل ... فنون

إعلان الرئيسية

جديد فنون

عاجل

إعلان في أعلي التدوينة

جديد موقع علَّم نفسك

جديد علَّم نفسك

 

الكاتب / إبراهيم عبد الفتاح شبل

٣٨_هكذا رحلت

مازلت الطفلة تلعب بهذه اللعب القديمة المورثة من جيل إلى جيل فتنعش اللعب بأنها عادت للحياه من جديد وكانت هناك لعبة تعاني من مرور الزمن فتراكم عليها التراب وكانت مصابه ببعض الخدوش والكسور نتيجة حفظها بطريقة غير مناسبه أو لأنها لعبة قديمة فلا تجذب الأطفال للعب معها فدائما متروكه بجانب الجدار وهي تنادي إلى أحدث اللعب أن يشد وثاقها حتى لاتنحني فينكسر كبريائها وعزها

وسط اللعب فتريد أن ترحل وتترك دولاب الألعاب وهي مكرمة

دون تعب أوعناء

فتجمعت اللعب ورفعتها عاليا على رؤسها فصعدت روحها بعد شد وثاقها بحب ليس له مثيل هكذا رحلت الجدة بعيون أم الطفلة فبكت الطفلة.

الكاتب / إبراهيم عبد الفتاح شبل------------


***********************


***********************

إعلان في أسفل التدوينة

اتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *