ياسر العطيه
عن الأحوال ٠٠
عن الأحوال ان سألوكَ ، لا تغضَب ،
فهذا النخلُ
والنهرانِ
فَيءُ اللهِ
، لايَفنى و لايَنضَب ٠٠
وهذي الشمسُ
شمسُ اللهِ
، لا تَخفى و لا تُحجَب ٠٠
وان عاثَت بهِ الأشباحُ ،
أو نهبَت ، فرأسُ المالِ ، مالُ اللهِ ، موفورُُ
، على الأغلَب ٠٠
ولا عَجَباََ
لو احتَسَبوا ،
او انكَشَفَت لهم حُجُبُ ،
لَجَهلَهُمو هوَ الأعجَب ٠٠
وأن سألوكَ
عن ليلاكَ ، و الأتراب
و الملعب ،
فليلى هذهِ ، للان ، في جَوّالِها تَلعَب ٠٠
ويااااا لغتي
التي تعِبَت
، وناءَت قبلَ أن نَرقى ونُدرِكَ
أخِرَ المَركَب ،
لكِ العُتبى ، على مَن خانَ
أو أذنَب ٠٠
لكِ العُتبى
على مَن سَنَّ :
لاغزلانَ في المَرعى ،
خذوا أن
شِئتموا ٠٠٠٠أرنب !
***********************
***********************