تحت بساط البرد
... وكأسٌ مكسورة الشفة ..
سريرٌ نسى مضجعَه
.. على حدبة ايامي
فادمن السهاد
في عيني المفقوءة الجفن ...
لاخطوات
فقد بعتُ اقدامي لبائعة خبز عفن
على ارصفة جوعي ...
......اصداءُ طنين افكار سوداء بالبقاء
اخيرا : اولاًً
باسم عبدالكريم الفضلي/ العراقي
***********************
***********************
أكتب تعليق