حامد حبيب
حصاد العُمر
* قصص قصيرة وروايات :
---------------------
١) راتشاك
٢)سنمّار
٣)أم حمادة
٤) الثعلب ملك الغابة ____" للأطفال"
٥) مملكة الجن ____ "
رواية "
٦) مجموعة قصص شعبية
______________
* دواوين شعرية :
١) أفلاطونى _____"
عاميّة"
٢) فى حُب آل البيت _____" عامية"
٣) الديوان الزينبى. _____"
.... "
٤) بحب الحياة _____"
..... "
٥) أعترِف
_____" ..... "
٦) كان لينا بيت _____"
..... "
٧) شظايا
_____"فصحى"
٨) ثائر
_____" ....... "
٩) عِلَلُ الهوى
_____" ....... "
________________
* مسرحيات :
١) مسرحية "الرسالة"_______ " فصل واحد"
٢)مسرحية " الدُّش مات"____" ثلاثة فصول"
_______________
* كُتُب :
١) الغزو السوفييتى لأفغانستان
٢) حكايات سياسية فى مصرع الشيوعية
٣) الحلم الصهيونى
٤)الطريق إلى الحرب _"عن الغزو الأمريكى للعراق"
٥) قصةُ الاستنساخ
٦)نقد فلاسفة العصور الوسطى
٧)الدين بين العلم والفلسفة
٨) رسالة فى الردّ على دعاة الجبرية
٩) الفِرَق الإسلامية
١٠) سيرةٌ وأقوال..للرد على كل ذى سؤالٍ ومقال
___ " فى التصوّف الإسلامي"
١١)سياسى من غير مايقصد
١٢) حكايات تاريخية
_______________
* دراسات وكتابات فى النقد الأدبي :
١) النقد الأدبي
٢) المدارس والاتجاهات الأدبية المختلفة
٣) القصة والرواية فى القارة الأفريقية
٤) ٥٠ دراسة نقدية فى الشعر والقصة والرواية ..
___ل/أدباء معاصرين فى مصر
والوطن العربى
٥) عمر الخيّام....دراسة تحليلية
٦) الأنباط...ودراسات نقدية لشعراء البادية
______________
* ترجمات :
١)ترجمة ديوان "٧٥مقبرة فى قلب شنجال" عن "دار المتن العراقية
للنشر والتوزيع" والذى
وُزِّع فى العراق وألمانيا ،
للشاعر العراقى(خالد الشيخ).
٢) قصائد عربية مُترجمة للإنجليزية
٣) قصائد عالمية مُترجمة للعربية
_______________________________________
_لم يُطبَع من تلك الأعمال إلا الديوان
الذى ترجمته
للشاعر/خالد الشيخ.. عن"دار
المتن العراقية".....
أما باقى كتاباتى ، فقد صادفتها أمورٌ مُضحِكات منذ
البداية جعلتنى لاأفكّر ولو لمرّة
واحدة فى
طباعةِ
أيٍّ منها منذ عشرين عاماً وأكثر.
_ فالبداية ......أسباب واهية ، وذلك
عام ١٩٨٨م، فعمرى كان لايتجاوز
٢٤عاماً ، هكذا قالت جهات
أمنية فيما يخص كتاب"الغزو السوفييتى.." "فماذا
تكتب غداً" يحاسبوننى عما هو فى علم الغيب .
_عن كتاب "الحلم الصهيونى" أغرتنى بعض الأحزاب
بطباعته ، ولكل حزبٍ شروطه .. أن
أنضم للحزب ، برغم أننى لم أفكر
يوماً أن أسجن نفسى فى فكرٍ
واتجاه معيّن يسوقنى كيف شاء ، بل
طلب أحدهم
إضافة لإنضمامى للحزب أن أضيف بعض
المصادر
ل(لينين) وزعماء ومفكرى الشيوعية، فرفضت ذلك
وسحبت الكتاب .
_ عن إحدى مجموعاتى القصصية ، والتى نُشر كثير
منها فى جريدة المساء والجمهورية وصحف
أخرى
عندما قدمتها للنشر الإقليمى، جاء الرد برفض لجنة
التحكيم لها ،رغم أننى كنتُ عضو لجنة التحكيم فى
المحافظة فى السنة التى قبلها، وأدركتُ حينها مدى
تأثير العلاقات والتربيطات التى وراء طباعة الأعمال
ورغم أننى كنت رئيساً
للنادى الأدبى مرات عديدة
ونشاطى الأدبي حينها كان معروفاً
للكثير ، خاصة أننى كنت رئيساً
لأشهر الجماعات الأدبية
فى ذلك الوقت"جماعة الرفاعى الأدبية"..لم أحزن أبداً
لما حدث..لم أتوقّف عن أداء رسالتى.. وكان من أهم
ماقمت به أن أخرج من بين أسوار
قصور الثقافة
آمِناّ ، بعيداً
عن صراع الكراسى
والتربيطات والمؤامرات وهذا الجو المشحون
بكثيرٍ من الزيف
والأنانية..فالعالم خارج الثقافة براح ،
وجوّ صحّى
بالتأكيد ، وخارج أسوارها مناخ مناسب للإبداع........
فقط هى تجربتى متمنياً أن يرزق
الجميع المحبة
وأن يقوموا بأداء رسالتهم كما ينبغى بعيداً عن أىّ
أنانية أو كراهية أو صراع.
_ لاحظتُ أننا لانعبأ بقراءةٍ حقيقية للأعمال ، وقليل
هم الذين يقرأون ، وبالتالى
فهى تكلفة لايقابلها
الاهتمام المطلوب .. وعندما اطّلعتُ
على مخازن الثقافة التى لاتتّسع
لتلك المطبوعات ، علمت
أن مايُوزّع مجرد نُسخ لصاحب العمل
، وانتهى
الأمر
بالمطبوعات فى المخازن..و نحن لانكتب للمخازن .
** * منذ ذلك الحين
قرّرت ألا أُقدِم
على طباعة أىّ عملٍ من
هذه الأعمال ، وأن
أتركها كما هى كمخطوطاتٍ لأولادى كما هى. ربما يوماً تجد
طريقها
للنور فى زمنٍ يُقدّر قيمةَ القراءة ..ربما لزمنٍ أفضل.