أَ شَرقٌ تُهاجِرُ...
أَمْ إلـىٰ ٱلسَّمَا؟
وَ ٱلمَوتُ عَنْها
قَابَ قَوسَينِ أَو أَدنَىٰ
آهٍ.. لَوْ تَعرِفَ بَوصَلَةً تَقُودُ إليهِ،
لمَرَقَتْ تَحُثُّ ٱلخُطَىٰ
حَافيَةً في ٱلأَشوَاكِ...
تَمشِي،
وَ تَمشِي!
عَلَّها تَلْتَقِطُ حَبَّةَ عَيْنِهِ
وَ تَهْوي إلـىٰ ٱلعَدَمِ
بِلا رَحْمَةٍ...
تَخْنِقُ مَنْ سَبَّبَ لَها
عِشْقًا مُستَحِيلا!
(صاحب ساجت/العراق)
***********************
***********************
أكتب تعليق