كتاب" هم البنات للممات‘ من أمثال النساء في الأردن وفلسطين"
جاء الكتاب في بابين، تحدث في الباب الأول عن تاريخ ونشأة المثل وجاء في ثلاثة فصول، في الفصل الأول تحدث في تعريف المثل صعوبات لفظه، وفي نشأته ووظائفه ومصادره، وجاء الفصل الثاني في الأمثال الشعبية العربية التي قيلت في المرأة، وأضاف بعض الأمثال الأجنبية التي تحدثت عنها وعن قضاياها، وفي الفصل الثالث كان لا بد من إبراز العلوم البلاغية وأساليبها التي تزخر فيها الأمثال الشعبية.
الباب الثاني اشتمل على أربعة فصول تحدث في الفصل الأول في تكوين الأسرة والزواج ومهر العروس والمصاهرة، وزواج الأقارب وبعض شروط الزواج وزواج البدل، وتفضيل الذكور على الإناث، والأم ودورها في بناء الأسرة والحب في حياة المرأة، والفصل الثاني تحدث في جمال المرأة من رأسها إلى أخمص قدمها، وجاء الفصل الثالث زاخراً بالعلاقات الأسرية المتبادلة بين الحموات والكنائن والسلفات والضرائر، وزوجة الأب وكيد النساء مرورا بسيطرة المرأة على الزوج ثم الزواج الفاشل .
أما الفصل الرابع فقد اشتمل على الأمثال التي تحدثت في العمات والخالات وصلة الرحم حياة العانس والأرملة والمرأة سيئة السلوك والمرأة العجوز.
***********************
***********************