جاري تحميل ... فنون

إعلان الرئيسية

جديد فنون

عاجل

إعلان في أعلي التدوينة

جديد موقع علَّم نفسك

جديد علَّم نفسك
أخبارالكوكب الآخر

جريدة "لوموند" وحوار مع الكاتب الألباني اسماعيل كاداري

أجرت جريدة "لوموند" حوارا مع الكاتب الألباني اسماعيل كاداري، الذي يعتبر أحد كبار الكتّاب المعاصرين في العالم، نال العديد من الجوائز الأدبية العالمية، وترجمت أعماله إلى أكثر من 40 لغة. ينحدر كاداري من البانيا وهي دولة صغيرة تقع في جنوب اوروبا، يدين شعبها في معظمه بالدين الإسلامي، حكمها نظام شيوعي متطرف بقبضة حديدية، قاومه كاداري بكتبه ومقالاته، مع أول رواية أصدرها سنة 1963 تحت عنوان "جنرال الجيش الميت"، وهي الرواية التي صنعت شهرته العالمية. أمام التضييق الذي تعرض له، سيضطر اسماعيل كاداري الى طلب اللجوء السياسي، ويستقر في فرنسا. عن سؤال لماذا يتمسك بالكتابة باللغة الألبانية ولا يكتب باللغة الفرنسية رغم إجادته لها، مثل بعض الكتّاب البارزين عالميا، على غرار كونراد، نابوكوف وكانديرا؟ ردّ اسماعيل كاداري: "لن يحدث ذلك أبدا، اختيار كهذا ضد الطبيعة. صحيح اللغة الألبانية غير مدروسة وغير مثمنة، لكنها تعتبر واحدة من أقدم اللغات في أوروبا مثل اليونانية واللاتينية والارمينية، كانت لغة القبائل الهندية الأوروبية في عصر ازدهار الإمبراطورية الرومانية، بعد ذلك استطاعت أن تعيش رغم منعها من طرف الإمبراطورية العثمانية، 500 سنة.. بالنسبة لأي كاتب تعتبر اللغة الألبانية ورقة رابحة، بوصفها لغة واضحة ودقيقة مثل اللغة الألمانية، بامكانها أن تقول في كلمات قليلة ما تقوله اللغة الفرنسية في عدة صفحات. ولأنني فضولي، قارنت عدة ترجمات لماكبث ( مسرحية مشهورة لشكسبير) وقد لاحظت أن الترجمة الألبانية هي الأفضل.."
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏‏قبعة‏ و‏نص‏‏‏‏

***********************


***********************

إعلان في أسفل التدوينة

اتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *