جاري تحميل ... فنون

إعلان الرئيسية

جديد فنون

عاجل

إعلان في أعلي التدوينة

جديد موقع علَّم نفسك

جديد علَّم نفسك
مضى؟
لا!
مضى.
لا، كيف؟ ليس الذي يمضي
سيبقى هنا مثل السماء على الأرض
..
يضيء كما لم يكتمل بدرُ غائِبٍ
ويغرب مثل الشمس في الكل والبعض
..
وفيه نرانا، أو يُرَى فيه كُلُّنا
يرتب ما سوَّى التفرق من نقض
..
ويقضي على قلب محب بنبضه
ويا شد شوق حين يُقْضَى به، يَقْضِي
..
سلاما..
على ابن للسلامِ ووالدٍ تعوِّضُ عن رؤياه عينان بالفيضِ
..
سلامًا علينا منكَ في كل لحظةٍ نراك بها في يقظة القلب والغمضِ
..
كأنَّكَ في كفيكَ جمَّعْتَ كوننا..
ورحْتَ، ولم تبسطْه من ذلك القبضِ
..
صدورٌ بضيقٍ كُنَّ أوسعَ عندما يرددْنَ أنفاسًا بصدركَ إن تُفْضِ
..
فعدْ
إن تكنْ عنا رحلتَ..
فلم نزلْ نكذِّبُ هذا النعيَ بالطول والعرضِ
..
أكان اسمك المندوهَ!!
لا،
شبهٌ ولا سوى شبهٍ في اللفظِ، مشتهَرٍ، محضِ
..
يُعَجِّزُشبانٌ هنا منذ ندهةٍ تشيِّبُ ما لم يَنْمُ من ثمرٍ غضِّ
..
نحبُّكَ..
من حبٍّ أحبوهُ إخوةٌ رأوكَ، وفيهم قد رأيناك بالنبض

في رثاء الحاج/ عبدالله علي سلام، خال صديقي العزيز د. مصطفى السعيد، ووالد صديقي الأستاذ محمد، ود. عليّ
شعر, أحمد حسن محمد, 


***********************


***********************

إعلان في أسفل التدوينة

اتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *