دَمْعُ العيونِ عَلىْ الجفونِ تَحدَّرا // والوَجْهُ
صَارَ مِنَ المآسيَ أحمَرَا
والقَلبُ أظلمَ لا ضِيَاءَ يَتُوقُهُ // والليلُ
فيْ طَرفِ الزَّمانِ لقدْ سَرى
لا فرْجةً صَوبَ السَّمَاءِ بَدتْ لنَا // والحُزنُ
بلَّلَ غارِقاً ثَوبَ الثَّرى
طالَ الظلامُ علىْ الضّلوعِ قَسَاوةً // والصُّبحُ
مِنْ عَتمِ المَكانِ تَأخّرا
كأسُ الحياةِ سَقىْ الفؤادَ مَرارةً // وكأنَّ ماءَ
العمْرِ بَاتَ مُكدَّرا
يا كاتبَ التّاريخِ مَهلاً إنَّنا // نلقَىْ الدّروسَ
مِنَ العذَابِ كَمَا تَرىْ
ربحي الجوابره
دَمْعُ العيونِ عَلىْ الجفونِ تَحدَّرا // والوَجْهُ
صَارَ مِنَ المآسيَ أحمَرَا
والقَلبُ أظلمَ لا ضِيَاءَ يَتُوقُهُ // والليلُ
فيْ طَرفِ الزَّمانِ لقدْ سَرى
لا فرْجةً صَوبَ السَّمَاءِ بَدتْ لنَا // والحُزنُ
بلَّلَ غارِقاً ثَوبَ الثَّرى
طالَ الظلامُ علىْ الضّلوعِ قَسَاوةً // والصُّبحُ
مِنْ عَتمِ المَكانِ تَأخّرا
كأسُ الحياةِ سَقىْ الفؤادَ مَرارةً // وكأنَّ ماءَ
العمْرِ بَاتَ مُكدَّرا
يا كاتبَ التّاريخِ مَهلاً إنَّنا // نلقَىْ الدّروسَ
مِنَ العذَابِ كَمَا تَرىْ
ربحي الجوابره
دَمْعُ العيونِ عَلىْ الجفونِ تَحدَّرا // والوَجْهُ
صَارَ مِنَ المآسيَ أحمَرَا
والقَلبُ أظلمَ لا ضِيَاءَ يَتُوقُهُ // والليلُ
فيْ طَرفِ الزَّمانِ لقدْ سَرى
لا فرْجةً صَوبَ السَّمَاءِ بَدتْ لنَا // والحُزنُ
بلَّلَ غارِقاً ثَوبَ الثَّرى
طالَ الظلامُ علىْ الضّلوعِ قَسَاوةً // والصُّبحُ
مِنْ عَتمِ المَكانِ تَأخّرا
كأسُ الحياةِ سَقىْ الفؤادَ مَرارةً // وكأنَّ ماءَ
العمْرِ بَاتَ مُكدَّرا
يا كاتبَ التّاريخِ مَهلاً إنَّنا // نلقَىْ الدّروسَ
مِنَ العذَابِ كَمَا تَرىْ
ربحي الجوابره
دَمْعُ العيونِ عَلىْ الجفونِ تَحدَّرا // والوَجْهُ
صَارَ مِنَ المآسيَ أحمَرَا
والقَلبُ أظلمَ لا ضِيَاءَ يَتُوقُهُ // والليلُ
فيْ طَرفِ الزَّمانِ لقدْ سَرى
لا فرْجةً صَوبَ السَّمَاءِ بَدتْ لنَا // والحُزنُ
بلَّلَ غارِقاً ثَوبَ الثَّرى
طالَ الظلامُ علىْ الضّلوعِ قَسَاوةً // والصُّبحُ
مِنْ عَتمِ المَكانِ تَأخّرا
كأسُ الحياةِ سَقىْ الفؤادَ مَرارةً // وكأنَّ ماءَ
العمْرِ بَاتَ مُكدَّرا
يا كاتبَ التّاريخِ مَهلاً إنَّنا // نلقَىْ الدّروسَ
مِنَ العذَابِ كَمَا تَرىْ
ربحي الجوابره
دَمْعُ العيونِ عَلىْ الجفونِ تَحدَّرا // والوَجْهُ
صَارَ مِنَ المآسيَ أحمَرَا
والقَلبُ أظلمَ لا ضِيَاءَ يَتُوقُهُ // والليلُ
فيْ طَرفِ الزَّمانِ لقدْ سَرى
لا فرْجةً صَوبَ السَّمَاءِ بَدتْ لنَا // والحُزنُ
بلَّلَ غارِقاً ثَوبَ الثَّرى
طالَ الظلامُ علىْ الضّلوعِ قَسَاوةً // والصُّبحُ
مِنْ عَتمِ المَكانِ تَأخّرا
كأسُ الحياةِ سَقىْ الفؤادَ مَرارةً // وكأنَّ ماءَ
العمْرِ بَاتَ مُكدَّرا
يا كاتبَ التّاريخِ مَهلاً إنَّنا // نلقَىْ الدّروسَ
مِنَ العذَابِ كَمَا تَرىْ
ربحي الجوابره
دَمْعُ العيونِ عَلىْ الجفونِ تَحدَّرا // والوَجْهُ
صَارَ مِنَ المآسيَ أحمَرَا
والقَلبُ أظلمَ لا ضِيَاءَ يَتُوقُهُ // والليلُ
فيْ طَرفِ الزَّمانِ لقدْ سَرى
لا فرْجةً صَوبَ السَّمَاءِ بَدتْ لنَا // والحُزنُ
بلَّلَ غارِقاً ثَوبَ الثَّرى
طالَ الظلامُ علىْ الضّلوعِ قَسَاوةً // والصُّبحُ
مِنْ عَتمِ المَكانِ تَأخّرا
كأسُ الحياةِ سَقىْ الفؤادَ مَرارةً // وكأنَّ ماءَ
العمْرِ بَاتَ مُكدَّرا
يا كاتبَ التّاريخِ مَهلاً إنَّنا // نلقَىْ الدّروسَ
مِنَ العذَابِ كَمَا تَرىْ
ربحي الجوابره
دَمْعُ العيونِ عَلىْ الجفونِ تَحدَّرا // والوَجْهُ
صَارَ مِنَ المآسيَ أحمَرَا
والقَلبُ أظلمَ لا ضِيَاءَ يَتُوقُهُ // والليلُ
فيْ طَرفِ الزَّمانِ لقدْ سَرى
لا فرْجةً صَوبَ السَّمَاءِ بَدتْ لنَا // والحُزنُ
بلَّلَ غارِقاً ثَوبَ الثَّرى
طالَ الظلامُ علىْ الضّلوعِ قَسَاوةً // والصُّبحُ
مِنْ عَتمِ المَكانِ تَأخّرا
كأسُ الحياةِ سَقىْ الفؤادَ مَرارةً // وكأنَّ ماءَ
العمْرِ بَاتَ مُكدَّرا
يا كاتبَ التّاريخِ مَهلاً إنَّنا // نلقَىْ الدّروسَ
مِنَ العذَابِ كَمَا تَرىْ
ربحي الجوابره
دَمْعُ العيونِ عَلىْ الجفونِ تَحدَّرا // والوَجْهُ
صَارَ مِنَ المآسيَ أحمَرَا
والقَلبُ أظلمَ لا ضِيَاءَ يَتُوقُهُ // والليلُ
فيْ طَرفِ الزَّمانِ لقدْ سَرى
لا فرْجةً صَوبَ السَّمَاءِ بَدتْ لنَا // والحُزنُ
بلَّلَ غارِقاً ثَوبَ الثَّرى
طالَ الظلامُ علىْ الضّلوعِ قَسَاوةً // والصُّبحُ
مِنْ عَتمِ المَكانِ تَأخّرا
كأسُ الحياةِ سَقىْ الفؤادَ مَرارةً // وكأنَّ ماءَ
العمْرِ بَاتَ مُكدَّرا
يا كاتبَ التّاريخِ مَهلاً إنَّنا // نلقَىْ الدّروسَ
مِنَ العذَابِ كَمَا تَرىْ
ربحي الجوابره
***********************
***********************