يزورها نفس الحلم، يحمل صورة
اشباحه المتحركة فى الظلام، يترك على مخدتها نفس القدر من الملح لا يتغير أبدا.. رغم
محاولة – الرسام- الدائمة لتحطيم
الإطارعبر الألوان.
ماهر طلبة
***********************
***********************
أكتب تعليق