جاري تحميل ... فنون

إعلان الرئيسية

جديد فنون

عاجل

إعلان في أعلي التدوينة

جديد موقع علَّم نفسك

جديد علَّم نفسك
أدبشعرعاميعلي الطاووس

أُغْنِيَّة . . . قَلْب الْحَبِيب

 

الشَّاعِر السكندري/علي الطَّاووس .

 

أُغْنِيَّة . . . قَلْب الْحَبِيب




يَا قَلْبِي بَقِي دِي مَعْقُولَة . . .

نَظْرَةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ حبيبنا تحيينا . . .

و تُرَدّ الرَّوْحَ وَ الشَّوْق و الْحُنَيْن فِينَا . . .

طَيَّب يَا قَلْبِي تُبْقِي دِي مَعْقُولَة . . .

بَعْد كَدِّه نَظْرَةٍ وَاحِدَةٍ مِنْهُ ح تَكْفِينَا . . .

مَا أظنش يَا قَلْبِي أَنَّهَا تقضينا . . .

مِنْ بَعْدِ كُلِّ دَه الْعُمْر معاه . . .

و اللَّيّ شفناه وياه . . .

دَه الْمُرّ معاه ذوقنا . . .

لِدَرَجَة أَن سَهِر اللَّيْل . . .

بِطُولِه ماقدرش ينسينا . . .

و لَا نَشَفَت مِنِّي دموع الْعَيْن . . .

اللَّيّ نَزَلَت بِسَبَب عَذَابِه لَيِّنًا . . .

و لِلدُّرْجَة دِي حبيبنا طَلَع ناسينا . . .

و لِلدُّرْجَة دِي لِكُلّ الْعَذَاب إِحَنًا ناسينا . . .

بِمُجَرَّد بِس نَظَرُهُ مِنْ حَبِيبٍ لَيِّنًا . . .

دَنَا لسه فَأكِرّ كُلّ مواعدنا . . .

نروحها إِحَنًا . . .

بشوقنا و لهفتنا...

أَن الْحَبِيب يجينا . . .

و نستني بِالسَّاعَات...

في الْحَبِيب...

و لَا جَاش يواسينا . . .

يُبْقِي لِمَا نشوفه نَنسِي...

الدُّمُوع و سَهِر ليالينا . . .

و كَلَامُنَا اللَّيّ قِرَاءَة هُوَ...

مِنْ علي جبينا . . .

و سطرناه إِحَنًا عَليّ رموش عِنِّينًا . . .

و عَمَلٍ هُوَ نَفْسُهُ أَنْ كَلَامَنَا...

مَش بيُوَضِّح معانينا . . .

يُبْقِي لِمَا نشوفه يَا قَلْبِي...

ننسا الْأَلَم اللَّيّ فِينَا . . .

و أَنْت كِمَّان يَا عَقْلِيٌّ . . .

يَبْقَى دِي مَعْقُولَة . . .

و يَكُون دَه ظَنُّك...

فِي حَبِيب خَانْ كُلُّ مَا لَيِّنًا . . .

هُوَ أَنَا نَسِيَت أَنْت كِمَّان يَا عَقْلِيٌّ . . .

قعدنا قَد آيَة نتحايل عَلِيّ ذكرياتنا . . .

أَنَّهَا تيجي فِي لَيْلَةٍ تسامرنا . . .

دَه حَتَّي طيفه غَابَ عَنَّا فِيهَا . . .

و أَخْتَفِي الْقَمَرِ مِنْ بَعْدِيها...

و لَا عَاد يجينا . . .

ياحب و النَّبِيّ تَهْدِي . . .

و تَسَيُّب قَلْبِي هُو كِمَّان يُنْسِي . . .

و خَلِيَّةٌ عَلِيّ حبيبنا يأسي . . .

دَه الْحَبِيب جاي يَرْجِع أَيَّام . . .

كُنَّا نَسَيْنَاهَا و اِرْتَاح مِنْهَا بَالُنَا . . .

ح نعيدها مِن تَأَنِّي و سَهِرَ اللَّيَالِيَ . . .

و إِحَنًا مِنْ جَمَالٍ عَنْيَه...

ماشبعناش لسه . . .

يُبْقِي ياه يَا قَلْبِي . . .

بَقِي دِي مَعْقُولَة . . .

نَظَرُهُ مِنْ حبيبنا . . .

مِن تَأَنِّي تحيينا . . .

دَه قَلْب الْحَبِيب . . .

مَرْسُوم طُبِع فِينَا . . .

مَع تحيات شَاعِرٌ الْوِجْدَان

الشَّاعِر السكندري/علي الطَّاووس .


***********************


***********************

إعلان في أسفل التدوينة

اتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *