جيرة الله للغدا
الدكتور زكريا الملكاوي
كان يقف أمام بيته يبحث
عن أول عابر سبيل، يحدثه عن أحلامه الصغيرة،
ومن ثم الجملة التي لا
غنى عنها، جيرة الله للغدا
رسمتي
***********************
***********************
كان يقف أمام بيته يبحث
عن أول عابر سبيل، يحدثه عن أحلامه الصغيرة،
ومن ثم الجملة التي لا
غنى عنها، جيرة الله للغدا
رسمتي
فريق فنون يسعى لبناء جسر بين أبنائنا غرس المستقبل وبين جيل ناضج مبدع من كتاب الأمة لبناء مستقبل واعٍ يليق بماضينا العريق
.إفتح المحتوي بمشاركة المقال
أكتب تعليق