تَخيطُ مَزيقَ بُردي.
ولقد أَتَيْتُ
لكيْ أراني كيفَ هِئْتُ
بنبْضِهِ الحاني
وكيف أموتُ بَعدي.
موتي قليلٌ،
غيرَ أنّي صغتُهُ منْ
أربعينَ طريقةً
في ليلِ رِعدِ.
لأكونَ خادمَ
شَأْنِهِ ويدايَ
جاريَتايَ قربَ إِنائِهِ
ويكونُ عَبدي.
•••
***********************
***********************
أكتب تعليق