اقرأ ايضاً

ويرقص صهيون فرحًا

فنون - أغسطس 18 2023

شكرًا جزيلاً

فنون - أغسطس 04 2023

هل بدات فرنسا تخسر مجالها الحيوي و حقوقها التاريخية في افريقيا

فنون - أغسطس 04 2023
جاري تحميل ... فنون

إعلان الرئيسية

جديد فنون

مع البحر .🏖️

فنونأغسطس 18, 2023

مقهى الرصيف....🦜🤗.

فنونأغسطس 18, 2023

إعلان في أعلي التدوينة

جديد موقع علَّم نفسك

جديد علَّم نفسك ما هو

 

موضوع للمناقشة لماذا ؟!

منى فتحي حامد

%25D9%2585%25D9%2586%25D9%2589+%25D9%2581%25D8%25AA%25D8%25AD%25D9%258A+%25D8%25AD%25D8%25A7%25D9%2585%25D8%25AF+2

عندما تتحدث مع امرأة، لها كيان وحضور اجتماعي وثقافي، تشتاق إلى الحوار معها أكثر فأكثر ، ربما يسير بكما العنان إلى سمو العلاقة بينكما و التقارب أكثر ، تحت اي مسمى (صداقه

، أخوة، عشق، زواج) ...

هل هذا فيما بعد يحِد ويقلل من تواجدها على الساحة الثقافية و الاجتماعية ...

بمعني أدق يحتكر تواجدها و يمنع إثراءها الفكري والإنساني تجاه الغير ...

هل ما زال التفكير الذكوري يُّعد عائقا نحو التكوين العقلي للمرأة، بالأخص المرأة الشرقية ..

أم التنافس و النجاح لهما الركيزة الأساسية في بناء الشخصية و عمق الغيرة بينهما ...

بالنهاية ...

هل تتنحى المرأة عن النجاح والابداع ؟

هل تحظى بالقبول من الجنس الآخر من ناحية العقل و الفكر ؟

هل يغلب عليها سمتيًْ السمع والطاعه بلا أي مناقشه ؟

هل تستمر العلاقة الزوجية بينهما و تتخلى عن تحقيق ذاتها و تفاعلاتها البناءة تجاه ارتقاء المجتمع و خدمة البشرية ؟

هل عشق الرجل للمرأة منذ البدايه ، يتبدل و يتحول فيما بعد إلى غيرة ذكورية أو احتكار ابداعي أو إلغاء لذاتها وعقلها وكيانها الشخصي؟

هل الارتباط الزوجي يغلغل الطرفين أو إحداهما عن التقدم و التميز ...

أم بتوثيق ثوابت العلاقة بينهما، يتزايد النجاح بالإضافة إلى البقاء الايجابي بينهما دائما ؟


***********************


***********************

أكتب تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

اتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *