اقرأ ايضاً

ويرقص صهيون فرحًا

فنون - أغسطس 18 2023

شكرًا جزيلاً

فنون - أغسطس 04 2023

هل بدات فرنسا تخسر مجالها الحيوي و حقوقها التاريخية في افريقيا

فنون - أغسطس 04 2023
جاري تحميل ... فنون

إعلان الرئيسية

جديد فنون

مع البحر .🏖️

فنونأغسطس 18, 2023

مقهى الرصيف....🦜🤗.

فنونأغسطس 18, 2023

إعلان في أعلي التدوينة

جديد موقع علَّم نفسك

جديد علَّم نفسك ما

 

قطوف

حسناء بن نويوة

.com/img/a/





اللَّوحة للفنَّان التَّشكيلي السُّوري ”صفوان داحول“

ضمَّة

كلُّ ما تيسَّر منَّا.

بِحنوي

أحاول إسنادك.

بِريقي

أحبُّك أكثر.

تفاصيلي الصَّغيرة

كثافتك الأثيرة

متعتُنا الـ/تي تنبثق.

ممتدَّة دهشتي فيك

إلى أقصاي.

في غيابك

تكتوي الحيرةُ بالسُّؤال.

الحنين لا يُختصر...

ما أحنُّ إليه

ما يؤجِّج حميميَّاتي.

ثمَّ ماذا...؟

أرهقتني الحتميَّة

أشتهي أن أميل...

مكلَّلة بك أيُّها الشِّعر

كأنِّي هامش

كأنَّك انتماء.

الحريَّة دين الشِّعر.

دهسني ليسَ كشاحنةٍ؛

قذفَ بي إلى الخواء المروع.

أعيشك

رفقة خساراتـي.

الخسارة تصقل أيضًا.

سأرحل..

فات الأوان

على استعراض البقاء. 

ما من لغة تختصر الوحدة!

ها أنا أكتب..

وأعود وحيدة إليَّ.

تفهم جيِّدًا نقرات المطر

الأسقف الهشَّة.

دائمًا أستبقي

ما يقتلني.

انتظرتك عمرًا كاملاً..

ولم تأتِ!

هل هذَا هو الولاء؟  

الرَّغبة تُعيق النِّسيان.

حسناء بن نويوة

اللَّوحة للفنَّان التَّشكيلي السُّوري ”صفوان داحول“


***********************


***********************

أكتب تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

اتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *