جاري تحميل ... فنون

إعلان الرئيسية

جديد فنون

عاجل

إعلان في أعلي التدوينة

جديد موقع علَّم نفسك

جديد علَّم نفسك
آراءAkid Bendahou

حاجة البرلمان بغرفتيه الى رجالات ثقافة , أدب و فن

 

حاجة البرلمان بغرفتيه الى رجالات ثقافة , أدب و فن

العقيد ين دحو

قد يعتقد البعض ومنذ نظرية العقد الإجتماعي ان دور البرلمان بغرفتيه السفلى و العليا , مجلس الأمة و مجلس الشعب تشريعي  صرقا ’ بينما دوره الحقيقي تكويني , تكوين اطر و كفاءات ة كةادر الدولة  ولا سيما الوزراء  و كتاب الدولة و حتى السقراء ة القناصلة .

 اليوم و يوشك  الجميع   ويوشك ان يقر ان البرلمان بشقيه و بغرفتيه يشهد فراغا رهيبا ولا سيما على مستوى ازدهار المؤسستين , من حيث الجانب الانساني البشري , و الخروج عن الثابت و المقنن , ولا سيما على الصعيد الثقافي و الأدبي و الفني , و الطابع الجمالي الذي كان من المفروض ان يشع ابتداءا من فناء ابواب و نوافذ زيغود يوسف التاريخي و الحاضر ة منع  الى كل حواضر الجزائر .

 و حسن قواعد التنمية البشرية و الإستراتيجيات الكبرى حاجة البرلماني و السيناتور الى العمر الإجتماعي , ومن خلاله , ب حاجة الغرفتين الى نفس العمر , كونهما تحمل نفس الصفة المعنوية .

بمعنى :

 عندما ندخل الثقافة او الأدب او الفن , او عندما يكون بالفرفتين نائبا او اكثر مثقفا او أديبا او فنانا , فإن  العمر النائب ينتقل من العمر السياسي و العمر الإجتماعي الى العمر العقلي .

 بمعنى :

نائبا برلمانيا او سيناتورا عمره 50 سنة فإن كان مثقفا او اديبا او فنانا يكسب عمرا عقليا قدره 150 . اي وفق معدل 3 اضعاف.

 هذا ايضا لا ينسينا ان البرلمان بغرفتيه يكسب نفس العمر , اي العمر العقلي.

 اذن ما احوج النائب البرلماني او السيناتور , و كذا ما احوج المرفق العام قبة البرلمانيين الى العمر العقلي اكثر من اس و قت مضى  ’ بمعى ما احوج البرلمان و نواب البرلمان الى عناضر و كوادر و نواب مثقفين و فنانين و ادباء لغاية ووسيلة في نفس  ازدهار الكادر البشري و المادي و المعنوي ايضا . , و من خلاله يتم تحريك الراكد الآسن الذي مس دواليب الدولة و لا سيما السلطة التشريعية التي تحتاج بدورها الى من يسن اليها قوانين افكار و فن و ادب تهز الخلق من ديباجته.

 غياب الفكرة هو غياب التغيير , و بالتالي ان ظلت الثقافة و الأدب و الفن بعيد عن من سشن القوانين , و يسطر المساطر , يصير الوضع كما هو عليه , و بالتالي لا قديم يعاد و لا جديد يذكر.


***********************


***********************

الوسوم:

إعلان في أسفل التدوينة

اتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *