اقرأ ايضاً

ويرقص صهيون فرحًا

فنون - أغسطس 18 2023

شكرًا جزيلاً

فنون - أغسطس 04 2023

هل بدات فرنسا تخسر مجالها الحيوي و حقوقها التاريخية في افريقيا

فنون - أغسطس 04 2023
جاري تحميل ... فنون

إعلان الرئيسية

جديد فنون

مع البحر .🏖️

فنونأغسطس 18, 2023

مقهى الرصيف....🦜🤗.

فنونأغسطس 18, 2023

إعلان في أعلي التدوينة

جديد موقع علَّم نفسك

جديد علَّم نفسك ما ه

 

احمد عبد الحميد

لَمْ يَكُنْ ثَمَّ وقتٍ لذنبٍ ،

%25D8%25A3%25D8%25AD%25D9%2585%25D8%25AF+%25D8%25B9%25D8%25A8%25D8%25AF+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D9%2585%25D9%258A%25D8%25AF

أو أي مَكانٍ لمثلِ هكَذا فِكرةٍ ،

لقد كانَ حزيناً فقط

يفكر ومثله

كالمُسَافِرِ الغَامِضِ في القَصِيدةِ التي تقول :

- أَنْبِئُهُمْ بأنَّني أتيتُ ،

ولمْ يُجِبْنِي أَحَدٌ .

...  ...  ...   ...

...   ..  ...   ...

...   ...  ...   ....

بتِلْكَ النَّظْرةِ التِى تُمَيِّزُ قِدِّيساً أو سَاحِراً

يَشْتَهي الحَياةَ في أبهَى ألْوانِهَا

ولوْ شَاءَ اتخذَ لنَفْسِهِ زَوْجَةً

كىْ تَلِدَ لهُ الوَلَدَ

الذي سَيَبْقَى

حيْثُ يَمُوتُ

كَذلكَ ، الولدُ سَتكونُ لهُ زوجةٌ

وأوْلادٌ

وسَيَكُونُ لهُمْ أحفادٌ

يفتَقِدُونهُ حَيْثُ يَذْهَبُ

.

احمد عبد الحميد

. من يوميات سائق تكتك


***********************


***********************

أكتب تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

اتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *