باسم عبد الكريم العراقي
صدىً أخير / اطاراتُ اللَــ...
تنوءُ الحشرجةُ الجذاميةُ ..، بأسرارِ الصحراءِ الثكلى ..، ( ضفَّةٌ عارية ) مرَّ الزمنُ .. وإندثر ..، وتشخَصُ الشواهدُ الصباريةُ الحنين ..، مخذولةً ..، كم من قلب .. يثوي ، يتفتَّحُ ، بقبلةِ النورِ الرقراق ..، كم من خيال .. يتوه ، يزرعُهُ ، الشوقُ لموجةِ البراعمِ المتراقصةِ خُصُلاتُها البيضاء، كم من جُرحٍ .. يقومُ ، يقنصُ ، ينزُّ ، قَصَصَ صبابةِ الغابرين ، على مضاجعِ القمرِ الراحلِ .. في أحداقِ الإنطفاءِ الموعود ..، كم يندرسُ من رماد ..، لشفاهٍ عذبةِ العذاب بالصَّمتِ المُسبِّحِ .. بأمجادِ الصّواري المنبثقة .. في جوفِ دمعة ..، و .. السِّرُّ آبَ الى .. حضنِ الخرافة العتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــيقة . .. ليلعقَ نصلَ عِفَّتِه ..، و.. السِّرُّ ينامُ .. في حضنِ الصَّحوةِ ليُعلنَ توَحُّدَه ..، ويظلُّ
....................................................................ــوْحَةِ
}]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تنويه : عنوان النص محصور
بين المزدوجين [{ ....}]
ـــــــــــــــــــــــــــ/
باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراقي