حسين إبراهيم
على مشارف الستين
يطرق القلب
حب قديم
أربعون عاما مرت
حين أفترقنا
دون وداع
دون قبلة
فاجأتني......
ها أنا عدت للشوق
بعد أن طال أمد اللقاء
لازلت أتذكر تلك اللقاءات
تحت المطر
صورتك لم تتغير
خالدة في ذاكرتي
أحبك الى الأبد
____
حسين أبراهيم-العراق
***********************
***********************