لكن أيكون
إفراط من الروعة
سيكون هناك
ما يكفي من الضوء
حين أصل
يستغرق زمنا طويلا
أرغب أن يكون
وهم بانتظاري
حتى من الذين
يريدون سماع صوتي
سأبدأ بسرد
ذكرياتي
عند سماء
معينة
سأبسط كل
أحلامي على طاولة الرمل
وأشرحها
مرتديا أسمالي
سوف يصغون
بصمتهم
أينما تذهب،
صمت
مثل غابة
صامتة
أدركت أن ما
يجري داخلي ،فحسب
عذوبة وروعة
أفكر طوال
الوقت
لم اكن الاّ
انا
معلق في فناء
غرفتي
**********
المفرجي
الحسيني
لا شيء
العراق/بغداد
25/6/ 2022
***********************
***********************
أكتب تعليق