وحين فتحت،
نسيتُ اسمها
وتلعثمت
ربما لنسيان
رقمي المؤلف من عشرة جروح
وعلى الأرجح
لجمالها الشافي..
إعتذرت
كثيراً وعُدت
لكنها أمسكت
بذراعي
حاولت سحبي
للداخل
فتمنّعت ك
يوسف
وانتهى
القتال بقبلة
حينها تذكرت
وبقيتُ في
الخارج
بعد أن
أدركتُ متأخراً إغلاقي الباب
والمفتاح في
الداخل..
***********************
***********************
أكتب تعليق