جاري تحميل ... فنون

إعلان الرئيسية

جديد فنون

عاجل

إعلان في أعلي التدوينة

جديد موقع علَّم نفسك

جديد علَّم نفسك

 

 إعادة كتابة التاريخ عبر الأنثروبولوچيا 

فى رواية"على شفا حُفرة"للأديب/مجدى جعفر

    {} بقلم : حامد حبيب_ مصر

ترجمها للأسبانية: ماجلوريا زاباتا_المكسيك

Ma Gloria Zapata_Mexico

¶| مؤتمر"ملتقى النقد الأدبي العالمي"¶|

   _اليوم الرابع(٢٤ يناير ٢٠٢٣م)

   



---------------------------------

   ---------------------------------------------------------

   إن الرواية تفسيرٌ للتاريخ وللظواهر الاجتماعية

وأثر  العوامل الاقتصادية ، والتأثيرُ  المتبادَل بين المجتمع والبيئة، ولكنه تفسيرٌ يكسر حاجز الرتابة

التاريخية والعلمية، بشكلٍ مُسلٍّ ومُمتع،من خلال المُتخيّلات التى يُحدثها الكاتب. وليست  التسليةُ أوالإمتاع بقاصرٍ على إشاعةِ روح البهجة أو الترفيه

النفسى أوالوجدانى أوالعقلى ، إنما التحليق بالقارئ

فى مُتخيّلاتٍ ، الهدف منها جملة من الإيحاءات التى تسوقه فى النهاية للغرض من وراء ذلك ، من خلال

اسلوب وجوّ إبداعى يخلُقه الكاتب، فينجذب  إليه القارئ،فيواصل رحلته مع  العمل الأدبى دون  ملل،

متجاوزاً حالة القراءة المحضة إلى الانفعال والتأثُّر

وتوليد حالات ذاتية أخرى من الخيال لدى القارئ

المُنفعِل المتأثِّر، أى يُخلَق عند القارئ مُتخيلات قد تتفق أو تختلف مع الكاتب،فيعود القارئ من رحلته

مُحمَّلاً بما قصد إليه الكاتب ، وربما أدّت به تأويلاته

الذاتية لإضافة المزيد..وهذا يُنبئُ عن روعة الكاتب

فى نسجِ حكاياتِه وقوة ومدى فاعليتها  وتأثيرها الموضوعى .

* قد لايكون لدى القارئ  استعدادٌ  نفسى  أو طاقة لتحمُّل مشاق التّتبُّع التاريخى التفصيلى داخل كتب التاريخ ، أو سَبر أغوار الواقع كما ينبغى، فيستدرجه الكاتب الواعى لرحابةِ عالمه الخيالى، وإطلاعِه على

الحقيقة فى جوهرها دون معاناة،من خلال  أسلوبه الممتع الجذاب، والموضوع الذى يختاره.

*إنَّ الكاتبَ المتمرِّس،هو الذى يستطيع أن يستدرجَ

القارئ  للتعرُّف  على  تاريخه  وواقعه   والمتغيّرات المطّردة عبر الزمان، والتباينات الزمانية والمكانية

ومايتعلق بهما من تباينات اجتماعية أو أنثروبولوجية وغيرها، بخلق أحداث أو صراعات تكشف من خلال حالات التنوع أو المقابلة أو الضدية

ماينوء به المجتمع  عبر  العصور ،  من خلال صور متحركة واسناد أدوار لها ، تجسدّ ذاك الصراع، أو هذا التباين، لخلق تأثير انفعالى، لِيُصبحَ  ذلك  هو المغزى من وراء الكتابة الأدبية،التى لاتنفصل عن واقع الإنسان ، لإحداث التغيير المطلوب ،  وخلق إيجابيات تُضاد ، أو تواجه سلبيات هذا الواقع فى كل مناحيه السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية

والبيئية.

_____________

*إنَّ رواية"على شفا حُفرة " للأديب المبدع (مجدى جعفر) تبدأ غوصاً فى عالم الأنثروبولوچيا..عالم شديد المحلية، مُغرَقٌ بعاداتٍ وتقاليد خاصة، يغشاه الجهل ويكتنفه الفقر والتخلف والخوف والاستسلام والخرافة وتسيطر عليه حكايات الجان وأفاعيله، وكل ماشابه ذلك، مما تتصف به المجتمعات النائية

أو المنعزلة،بإشارته "بين الزقازيق والمنصورة"....

واصفاً المكان الذى سترتبط به أحداث الرواية،فلا

هى تنتمى إلى هذه، ولا إلى تلك، هى"بين"..و"بين"

لاتوحى بانتمائية. و" بِركة"و"مُنخفَض" إيحاءٌ بتردّى

الحالة المعيشية والإنسانية ،بادئاً بِحكى أنثروبولوچى، والذى من أهم خصائصه ،الاهتمام بالحياة المعيشية والإنسانية فى بيئات محلية محدودة، لكشف مابها من عادات وتقاليد ونشاط اقتصادى وأسلوب حياة مقصورٌ عليها. لذا نراه بادئاً

فى أوّل سطور الرواية بقوله:"لا أحد يعرفُ تحديداً

سرَّ هذا المُنخفَض الأرضى الكبير فى تلك المنطقة

التى تقعُ ما بين المنصورة والزقازيق، رغم أن الأرض

فيها منبسطة ومبسوطة ومستويات"قاصداً أنه لا ينقصها من الخيرات أن تكون كذلك.."منخفض أرضى كبير تُقدَّر مساحتُه بخمسين فداناً أو أكثر.."

ويعطى تفسيراً مختصراً على  تردّى أحوالهم،يسوقه على لسان أحدهم، يختزل فيه مرادَه"لايُغيّرُ الله مابقومٍ حتى يُغيّروا مابأنفسهم" ، فى قوله:" مَن قائل بأنَّ الماءَ فى الزمن البعيد ،البعيد جدّاً، كان يتدفّق من باطنِ الأرضِ عذباً فُراتاً، لذّةً للشاربين،

وصارت هذه المنطقة حدائقَ ورياضاً وجنات، ولما

شقَّ الناسُ عصا الطاعةِ ، ولوّثوا الماءَ ، وانحرفوا عن عبادةِ ربّ العباد، مادت بهم الأرض، وانخسفت ،

وماتوا جميعاً أسفلها، وغاض الماء، وصار فوراً ،

وأنكرت الأرضُ الزرعَ ، وجفَّ الضّرع.

" ومَن قائل بأنه منذ أيام محمد على وأولاده من بعده.. ..". ثم ينتقل إلى حواديت البِركة:"وحول البِركة، انطلقت الحكايات: منها أن الجانَّ يسكنها وله أفاعيل..وغير واحد من أهل القرية سحبتهُ النَّدَّاهة..

وأنَّ المَرَدَةَ تخرُجُ  من البركة فى الليل...والجنّيَّاتُ اللاتى يتحمّمنَ فى ماء البِركة ، كم ألقينَ بحبالهِنَّ على الرجال، وخاصّةً الشباب....وقُدنَهم إلى رحلةِ

اللّاعودة "

ويُدلّلُ على ذلك بقوله:"ومن أشهر الحكايات، حكاية

(أبو كلبة) "شابٌ فوق العشرين، كان يُفلحُ فى أرضه

القريبة من البركة، وبِزَعمـه، مالَ إلى البركة يستريح

فى ظلال شجرها....وسمع الناس المتناثرون فى الغيطان القريبة من البركة صيحاتِ استغاثة.."...

"ليُفاجأ الناسُ به عارياً تماماً كما ولدته أمه.."فقد قبضت عليه كلبة(...).."ويقسم لكل من يراه،بأنها كانت امرأة بارعةَ الحُسن ، كانت عارياً تماماً، جسمهُا

النور مشوباً باللهب ، شعرها الأصفر مبلولاً، يُغطّى نصفَ ظهرِها العارى ".

*مَن قرأ إهداء الرواية : " إلى ثُوّارِ مصرَ..من الزعيم

أحمد عرابى...إلى شباب ثورة ٢٥ يناير"

* تُرى ...ماسرّ تلك الحكايات وعلاقاتها بالمتغيرات التاريخية عبر هذا الزمن، والتى بدأت منذ ثورة عرابى حتى آونة الاحتلال الانجليزي، وبعد ذلك؟!

*ستكشف الرواية وتجيب عن كل ذلك، من خلالِ سردٍ مُفعَم بالمزج التاريخى الأنثروبولوچى المدعوم بسحر الخيال.

                       ...سنواصل معكم إن شاء الله

________________

حامد حبيب_مصر

_ (estudios críticos) ______________

                      -------------------

Reescribir la historia a través de la antropología en la novela ′′ al borde de un pozo ′′ de la literatura / majdi jafar

   ---------------------------------------------------------

La novela es una explicación de la historia y los fenómenos sociales.

El efecto de los factores económicos y el efecto recíproco entre la sociedad y el medio ambiente, pero es una explicación que rompe la monotonía.

Histórico y científico, entretenido y divertido, a través de las fantasías creadas por el escritor. Y no es entretenimiento ni diversión, ni entretenimiento.

Psicológico, mental o espiritual, solo vuela el lector

En fantasías, el objetivo es una serie de revelaciones que finalmente lo hacen con el propósito detrás de esto, a través de

Un estilo creativo y creativo creado por el escritor, atraído por el lector, y continúa su viaje con el trabajo literario sin descanso.

Más allá del estado de lectura pura a la emoción y la vulnerabilidad

Y generar otros estados de imaginación subjetivos en el lector

El activista afectado, es decir, crea imágenes que pueden estar de acuerdo con el escritor, el lector vuelve de su viaje.

Cargado de lo que quiso decir el escritor, y tal vez sus interpretaciones lo han llevado

Automáticamente añadir más.. Esto es lo maravilloso que es el escritor.

En el tejido de sus historias, la fuerza, su eficacia y su efecto objetivo.

* Puede que el lector no esté dispuesto a soportar las dificultades del seguimiento histórico detallado en los libros de historia, o de la realidad como se debería, lo atrae el escritor consciente de la bienvenida de su mundo imaginario, y lo informará sobre

La verdad en su esencia sin sufrimiento, a través de su sensual estilo divertido y el tema que elige.

* El escritor experimentado es el que puede atraer

El lector para conocer su historia y su realidad, variables persistentes a través del tiempo, variaciones temporales y espaciales.

Las diferencias sociales, antropológicas y de otro tipo relacionadas con la creación de eventos o conflictos que se revelan mediante la diversidad, la entrevista o la contra

Lo que la sociedad a lo largo de los siglos, mediante imágenes animadas y papeles atribuidos, refleja ese conflicto, o esta variación, para crear un efecto emotivo, convirtiéndose en el significado de la escritura literaria, inseparable de la realidad humana, para lograr el cambio deseado. Crear positivos o contrarrestar los negativos de esta realidad en todos los aspectos políticos, económicos o sociales

Y el medio ambiente

_____________

* La novela ′′ al borde de un pozo ′′ de la literatura creativa (Magdi Jafar) comienza a sumergirse en el mundo de la antropología.. un mundo muy local, inundado con hábitos y tradiciones especiales, engañado por la ignorancia y hundido por la pobreza, el subdesarrollo, el miedo y la rendición. La superstición está dominada por los cuentos de los elfos y sus actos, y todo eso, de las sociedades remotas.

O el aislamiento, con su signo ′′ entre el zagazq y el mansoura "....

Describan el lugar donde se relacionan los eventos de la novela, no

Pertenece a estos, no a estos, es Ben y Ben

No insinúes pertenencia. Y ′′ charco ′′ y ′′ bajo ′′ sugestión en degradación.

La situación de vida y la humanidad, comenzando con antropology, una de sus características más importantes, es el interés en la vida y la vida humana en en entornos limitados locales, para revelar sus hábitos, tradiciones, actividad económica y estilo de vida limitado. Ella Así que lo vemos primero

En las primeras líneas de la novela, nadie sabe exactamente

El secreto de esta gran tierra en esta zona

que se encuentra entre Mansoura y Zaqaq, aunque la tierra

Tiene niveles simples, felices y ′′ intencionadamente no le faltan los buenos para serlo.." una gran tierra que se calcula en cincuenta hectáreas o más.."

Se da una breve explicación sobre el deterioro de sus condiciones, que se lo lleva a la lengua de alguien, en la que se reduce lo que quiere ′′ Dios no cambia lo que se levanta hasta que cambian lo que ellos mismos dicen :" Quién dice que el agua en tiempos lejanos, muy lejanos, fluía de Los suelos de la tierra son dulces, delicias para los bebedores.

Esta zona se convirtió en jardines, deportes y jardines, y por qué

La gente cortó el palo de obediencia, contaminó el agua, se desvió de adorar al Señor de los siervos. La tierra los llevó, y disminuyó.

Todos murieron debajo de ella, el agua se enfureció, y pasó inmediatamente

La tierra negó el implante y se secó la ubre.

′′ quien dice que hace días que Muhammad Ali y sus hijos después de él.. luego se trasladó a Hawaditt la piscina :" y alrededor de la piscina, han salido los cuentos: de ellos los duendes viven en ella y tienen acciones.. y no uno. Entre los habitantes del pueblo, fue arrastrado por la llamada..

que la mrda sale de la piscina por la noche... y las hadas que se bañaban en el agua del estanque, cuántas le tiraron a los hombres, especialmente a los jóvenes.... y los llevaron a un viaje

No hay retorno

Lo demuestra contando :" una de las historias más famosas, la historia

Abu Kaliba ′′ un joven mayor de veinte años, estaba triunfando en su tierra

Cerca de la piscina, con supuestamente, dinero a la piscina descansando.

En las sombras de sus árboles.... y la gente que se dispersa en el estanque escuchó gritos de auxilio.

′′ Para sorprender a la gente con él desnudo como lo dio a luz su madre.." fue atrapado por un perro (...) y juró a todo aquel que lo ve, que era una buena mujer, estaba completamente desnuda, su cuerpo

La luz está llena de llamas, su cabello amarillo mojado, cubre la mitad de su espalda desnuda ".

* Quién ha leído la dedicación de la novela: ′′ A los rebeldes de Egipto.. del líder

Ahmed Arabi... A los jóvenes de la revolución del 25 de enero

* Verás... Macer esas historias y sus relaciones con las variables históricas a lo largo de estos tiempos, que comenzaron desde la revolución de los padrinos hasta la ocupación inglesa, y luego?!

* La novela se revelará y responderá a todo esto mediante una narrativa llena de antropología histórica apoyada por la magia de la imaginación.

Seguiremos con vosotros si Dios quiere...

________________

Hamid Habib _ Egipto.

Traducción:  Ma Gloria Carreón Zapata

Lectura crítica por:

Hamid Habib _ Egipto


***********************


***********************

إعلان في أسفل التدوينة

اتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *