أريج محمد
قالت له ..........:
أنا الرعشةُ الهاربة
خارجَ
الحدودِ
داخلَ الروح
...
أنا الراقصةُ
على وترِ
الشوق أغازل
حُلم اللقيا
...
أنا الرغبةُ
المسافرةُ
في طريقِ
قصيدتك
قبل أن
يسلبوها
آخر تصريحٍ
للعبور
...
أنا في
بدايةِ الطريق
روعة إحتمال
الوصول
وفي نهايته
نشوة
الإنصهار
وإنفعالات
وليدة ....
***********************
***********************