وليتهم
يكتفون بادعائهم معرفة أسرارنا تلك الأسرار التي نحن ذواتنا لا ندركها، ولكنهم
يصموننا بعلامات وأرقام ثم يضعوننا على رف من رفوف أفكارهم واعتقاداتهم مثلما يفعل
الصيدلي بقناني الأدوية والمساحيق.
محمد الطحيني
***********************
***********************
أكتب تعليق