فهل من طريقٍ بغير التفاتِ؟
لأسعى إليه بكلّ ثباتِ
ففيم اتباعي دروب العصاةِ؟
وفيم ابتهاجي بطول الفواتِ؟
أما في الصلاةِ شهيّ الفراتِ
وظلٌ ظليلٌ لحرّ الفلاةِ؟
لأحيا الصلاة بنور الهداةِ
ففيها الهناء لركب التقاةِ
تهبّ رياحا بأرضٍ مواتِ
تعيد الحياة لكلّ الرفاتِ
غازي المهر
***********************
***********************
أكتب تعليق