وَمِنْ
أَجْلِ ذَلِكَ ظَــلَّ التَّنَائِي
أَلِيفًا بِقَلْبِي،
وبُعْـــدِي يَطِيبُ
سَأَجْعَلُ
نَفْسِي لَهَاعَنْ تَرَاضٍ
رِيَاضًا
تَفُــوحُ بِعِطْرٍ يَطِيـبُ
فَتُزْهِرُفِي
الْقَلْبِ دَوْمًا زُهُورًا
تُنِيرُحَيَاتِي،
وَيَرْضَى الْحَبِيبُ
فَـأَبْلِـــغْ
حَـبِيبِـي بِــــأَنِّي أَرَاهُ
فَتَحْلُوحَيَاتِي،
وَعَيْشِي رَغِيبُ
وَمَا بِي
مِــلَالٌ، بِحُبِّي دَؤُوبٌ
فَقَــرِّي
بِعَيْنِي، وَهَـٰذَا نَصِيـبُ
عَسَىٰ أَنْ
تُجِيبِي دُعَائِي قَرِيبًا
فَـأَنْـــدَىٰ
بِظِـلٍّ بِنَا لَا يَغِيـــبُ
بقلم شُكْرِي عِلْوَانَ
أكتب تعليق