أيْ وَاللهِ زَمْبَقُوُلِكْ كِدَةْ
( الجزء الأول ) ، ، ،
.حسن فؤاد..
أرَأيْتِ إنْ مَعَكِ
بِـ المَـرَحِ تَمَادَيَتْ !
وَ إنْ لِوَقَارِ
أفَكَارِكْ أحياناً تَعَجَبْتْ !
أسَتَعْتَبِرُنِي
كَيْنُوُنَتِكْ مُؤْنِسَاً ؟
أمْ سَتُقَيِّمُنِي
بِالحِوَارِ قَـدْ تَخَابَلْتْ ؟
...
عارفه لما بقولِك
بَحبِّــك
مش بقولهالِك من فراغ
بَحبِّك حرف من قلبي و
قلبـِك
بينتج مشاعره إشـارات
الدماغ
...
حكايتنا مش حكاية
حَلآبنتيش ...... ي
و لآ كَبْتْ إتزحلق
قُدام طِيش ...... ي
حكايتنا ميكفيهاش a thousand
بيت
في قَصِيِدِةْ متقولش
مفيش ...... ي
...
إقْتَرِبِي حَبِيِبَتِي
أُخْبِــــــــــــرُكِ حَقِيِقَتِي
أتَعْلَمِيِنْ
أنَّـــــــــكِ الأنْ حًدِيِقًتِي
هَلْ تَفَتَّقَ
لِذْهْنَكِ أنَّكِ شَهِيِقِي
وَ أصْبَحْتِي
لِكُـــــلِ الأوْقَاتِ مُؤْنِسَتِي
...
فَلأيْنَ يِذْهَبْ
إخْتِــــــلآفِ حَدِيِثُنَا
سَ يَذْهَـبْ الىَ
أحْسَنِ مَــا فِيِنَا
...
أتَخَيَّلَـــــــــهُ
بِيْنَنَا مِثْلَمَـــــــا حَثَاثُنَا ..... ( النوم الخفيف المتسارع للعين )
وَ أتَخَيَلَهُ إنماءٍ
للعقولِ الزِيِنَــــة
.....
الجريء . . . حسن فؤاد
..