جاري تحميل ... فنون

إعلان الرئيسية

جديد فنون

عاجل

إعلان في أعلي التدوينة

جديد موقع علَّم نفسك

جديد علَّم نفسك
حامد حبيبشخصيات

محمود ناصف(من أُدَباء بلبيس)

محمود ناصف(من أُدَباء بلبيس)

                     -------------------

                     (محمود ناصف)

                      -------


----------

_من قرية "السعادات" مركز بلبيس.

_خريج كلية التجارة _جامعة الزقازيق

_ كان أحد الروًاد فى نادى أدب قصر ثقافة بلبيس

  فى نهايات القرن العشرين وأوائل القرن الحالى.

*انتقل_ بعد ذلك_إلى الجيزة، فصار:

_عضو منتدى العاملين بالصحافة والإعلام.

_عضو الاتحاد الدولى للصحافة العربية بلبنان.

_عضواً بشُعبة المُذيعين بنقابة الإعلاميين.

_عضو اتحاد الإعلاميين العرب.

_________________

*برغم أنه خرّيج كلية التجارة،إلاّ أنّك تشعر وأنت تقرأ أعماله الأدبية،أنه خريج دار العلوم،أو اللغة العربية...فهو عاشق بقوة للُغته العربية، فقيهٌ فى

أصولها، كما يتميّز بسعةِ ثقافته ، وتكشف مواقفه

وآراؤه الفكرية عن عُمق ثقافته، إلى جانب تميّزه

بالنقد الأدبى...وقدرته على التحليل السياسى.

________________

*من بداياته الشعرية، ماجاء فى قصيدته"أشرِق كى تبين":

ومن يبغى سوى الأنوارِ درباً

يرى الإظلامَ فيه ،  مُستكينا

ومَن شاءت له الدنيا اختباراً

أضاءَت  فى موطنِه  السنينا

فما هى غير غاياتٍ  ونمضى

وترتحلُ   الخلائقُ    مُنتهينا

فلولا   للوجودِ  رسولُ صِدقٍ

وآياتٍ    من   الحقِّ    المُبينا

لَعانقَ    الجهالةَ    كلُّ   حُكمٍ

وصرنا    سُجَّداً     للجاهلينا

ولكنَّ    الإله      بنا      قديرُ

يُقَدّرُ  ما    يشاءُ      للعالمينا

_____________

*وفى قصيدته"ثورةُ عشق"، يقول:

إن كان وجدى فى الغرامِ جريمةً

فيأىِّ  ذنبٍ ..........تُقتَلُ الأشعارُ

قد خِلتُ عند النورِ  بعضَ  نُجيمة

لمعَت  بعينيها  لىَ  ........الأقدار

وتبسَّمَت  قصصٌ  تقادَمَ   جُرحُها

خلفَ   الضلوعِ    فلانَتِ   الأفكارُ

وانسابَ لحنُ العشقِ عبرَ قصيدةٍ

ورديّةٍ  تهفو  بها ..........الأسمارُ

وتبعثرت   ألحانُ   شدوٍ      مُغرِدٍ

سطرت  على  فيه  الوجود   نثارُ

حتى  إذا  ومضت  جفونُ   لقائِها

وتعقّدت  بجبينىَ ........ الأعذارُ

وانزاح   عنّى  الكونُ  إثرَ   مدامعٍ

وتجمّدت فى رمقها.......... الأنظارِ

وقفَت خُطى الإبحارِ خلفَ غروبها

وبدَت  تُعاندنى  بها ........ الأقمارُ

___________

*وفى قصيدته"حريقٌ فى بُستان الحُب":

ماذا  عن  البستان عند  حريقه

والزهرُ  يفعم  والمشاعر لم  تقِ

ويديك تنقش فى دمائى حُرقةً

حتى   تألّمت   الدماءُ   لِمحرقى

إنّ  الوفاقَ  إذا  تجمّدَ....... وردُه

سجد  الفؤادُ على  شراعٍ  مُغرِق

_________________

حامد حبيب_مصر



***********************


***********************

إعلان في أسفل التدوينة

اتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *