شكلَ الوجوهِ وشكلَ
الملامحِ..
جَهجَهَةَ الفجرِ تطلعُ
منْ بهجةِ الصّوتِ،
صوتِكَ يومَ الأَحَدْ.
أنا،
منذُ عامٍ أمرُّ على
البيتِ،
أسألُ تلكَ المصابيحَ
عنْ أثَرِ
الضّوءِ، ضوئِكَ...
عنْ
تَكَّةِ البابِ عند
الظّهيرةِ،
عن رنَّةِ الصّوتِ، عنْ
زَغَبِ اللّونِ
يلمعُ في عروةٍ منْ
قميصِكَ..
أسألُ عنكَ.
أَضِئْني،
أنا الآنَ،
منْ فَرطِ ما اتَّسَعَ
الحزنُ
في وحشةٍ، لا تُحَدْ.
- أنا مقبضُ البابِ،
صرتُ أَحِنُّ إلى اللّا
أَحَدْ.
💥
***********************
***********************
أكتب تعليق