وليدٌ سجينْ.
يموجُ على سمتي لونُها،
قبلةٌ في الجبينْ.
فيغرقُ بحرٌ على يدها،
والشراعُ يقينْ.
هنا نتعارفُ في مرّتينِ،
هنا نتُقابلُ في مرّتين
على لغةِ الياسمينْ.
1/7/2013
***********************
***********************
وليدٌ سجينْ.
يموجُ على سمتي لونُها،
قبلةٌ في الجبينْ.
فيغرقُ بحرٌ على يدها،
والشراعُ يقينْ.
هنا نتعارفُ في مرّتينِ،
هنا نتُقابلُ في مرّتين
على لغةِ الياسمينْ.
1/7/2013
فريق فنون يسعى لبناء جسر بين أبنائنا غرس المستقبل وبين جيل ناضج مبدع من كتاب الأمة لبناء مستقبل واعٍ يليق بماضينا العريق
.إفتح المحتوي بمشاركة المقال
أكتب تعليق