أمنت أن مكانهم هناك عاليا بين النجوم، تكسرت أجنحتي لم أعد قادراً للنظر إلى
البعيد، بتُ أرضى بفتات الزاد كحمام مستكين، أين علاي أين الريح التي كانت تخشى
ضربات أجنحتي، رباه هل تلك شباكُ آثامي أُلقيتها على ظلال روحي؟ رباه لا أعترض
فأنا أثم وخطاء لكن لماذا جعلت ممن أمنت بهم وأحببتهم يحيكون لي تلك الشباك، أنا
راض بحكمتك لكن رحماك .....
محمد الطحيني
***********************
***********************
أكتب تعليق